سائقة حافلة تحاول تهدئة طفلة بعد سقوط والدتها مغشيا عليها - لحظة مرعبة و لحظة عاطفية
في واحدة من التجارب الأكثر رعبا لأي طفل عمدما يرى أحد والديه يتألم.
إنهم عاجزون عن فعل أي شيء لجعله يتوقف، وغالبا ما يكونون أصغر من أن يعرفوا ما يجب القيام به لطلب المساعدة، وبالنسبة للأطفال الصغار، فإن مقدم الرعاية الرئيسي لهم هو عالمهم بأسره.
طفلة صغيرة شهدت مؤخرا لحظة مرعبة، ولكن لحسن الحظ كان هناك سائق الحافلة هب لمساعدتها.
وقد رأت البالغة من العمر 6 سنوات والدتها و هي تسقط مغميا عليها في الشارع وركضت نحو حافلة في مكان قريب و لوحت بذراعيها طلبا للمساعدة،
إنهم عاجزون عن فعل أي شيء لجعله يتوقف، وغالبا ما يكونون أصغر من أن يعرفوا ما يجب القيام به لطلب المساعدة، وبالنسبة للأطفال الصغار، فإن مقدم الرعاية الرئيسي لهم هو عالمهم بأسره.
طفلة صغيرة شهدت مؤخرا لحظة مرعبة، ولكن لحسن الحظ كان هناك سائق الحافلة هب لمساعدتها.
وقد رأت البالغة من العمر 6 سنوات والدتها و هي تسقط مغميا عليها في الشارع وركضت نحو حافلة في مكان قريب و لوحت بذراعيها طلبا للمساعدة،
وتكفلت السائقة ميشيل ميكسون بالفتاة الصغيرة و حاولت تهدئتها في حين حاول الركاب جعل المرأة في وضع مريح حتى وصول سيارة إسعاف.
بقيت ميكسون مع الفتاة الصغيرة حتى استقر وضع والدتها، قائلة أنها كانت اللحظة الأكثر عاطفية أكثر من أي وقت مضى خلال سنوات عديدة من القيادة
القصة الكاملة للمشهد في الفيديو أدناه.
التعليقات على الموضوع